تعتبر الأسرة هي اللبنة الأولى في المجتمع وباستقرارها ينمو المجتمع ويتقدم، وهذه مهمة ليست يسيرة، ولكن الدعم المادي والمعنوي من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والداعمين من أصحاب الأيادي البيضاء يدفعنا للمضي قدما لإنجاز المهام الموكلة إلينا ،وتحقيق أهداف الجمعية للوصول للرسالة التي من اجلها أنشئت الجمعية فجهودنا متواصلة بعزيمة وإصرار لخدمة أبناء هذه المنطقة الحبيبة على قلوبنا ،وتأهيلهم لزواج ناجح وبناء أسرة متماسكة يتفهم فيها كل طرف حقوقه وواجباته، ويؤمن فيها كل طرف بمسئولياته تجاه الآخر وتجاه وطنه الذي أعطى ولا يزال يعطي الكثير وينتظر أن يبادله أبناؤه التقدير والعطاء والمسؤولية. إن طموحاتنا في جمعية (رأف) كبيرة ولا تتوقف عند حدود بعون الله
